استراق السمع اليوم أعظم وأكثر من الجاهلية، وإخبار الجن مواليه بما يغيب عنهم نادر جدًا.
الفخر بالأحساب والتشرّف بالآباء والتعاظم بعد مناقبهم ومآثرهم وفضائلهم، محمود شرعا.
قد يكون في الإنسان رغم فضله وعلمه ودينه، بعض صفات الجاهلية أو اليهودية أو النصرانية، وذلك لا يُجب كفره ولا فسقه.
من التوكل المشروع التوكل على الإنسان فينا يقدر عليه مع الاعتماد الكامل عليه.
العلم بقدرة الله وأنه الفعال لما يُريد وأنه المحرك للقبب والمُصرّف له كيف يشاء ، هو الخوف من مكر الله .
تقليد العلماء قبل بُلوغ الحجة لا يُذم، إنما المذموم المحرم الإقامة على ذلك بعد بلوغ الحجة.
كل ما تحتكم إليه متنازعان غير كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم فهو طاغوت.
إيثار ما يقتضي العقل السليم رجحانه وإن كان على خلاف هوى النفس:
لازم البغض في الله وعلامة الصدق فيه:
قوله ﷺ: (اثنتان في الناس هما بهم كفر : الطعن في النسب والنياحة على الميت):
الرياء المحض في العمل الذي لا يُراد به سوى المخلوقين:
فعل الأعمال الصالحة لأجل أن يحفظ الله المال والأهل والولد:
المقصود بحديث: ( حدِّثوا الناس بما يعرفون أتريدون أن يُكذّب الله ورسوله):
قول : لولا كلب الحراسة لم يسرق البيت، حكمه:
سب الدهر المنهي عنه هو إذا اعتقد أن الدهر هو الفاعل
لا يصح اشتقاق الأسماء لله من كل صفة وصف بها نفسه مطلقا.
لله أسماء أخرى استأثر بعلمها غير ما نعلم.
من ظنّ السوء الوارد في قوله تعالى (الظانين بالله ظنّ السوء) هو الظنّ بأنه لا ينصر رسوله.
لا تجوز المغالاة في مدح النبي صلى الله عليه وسلم.
أجمع أهل السنة على أن الله تعالى استوى على عرشه على الحقيقة لا على المجاز.
من استهزأ بالله أو رسوله أو دينه ولو كان هازلا:
قول: أنا أستحق النعمة أو أن الله أعطاني لأني أستحق:
حكم الأسماء المعبدة لغير الله:
من أسماء الله التي سمى بها نفسه:
معنى إحصاء أسماء الله كما جاء في حديث (من أحصاها دخل الجنة):
تعطيل الأسماء عن معانيها وجحد حقائقها:
ورد النهي عن قول (اللهم اغفر لي إن شئت) لأنه:
يجوز قول (لو):
حكم قول (لا يستحق ما أصابه):
مراتب القضاء والقدر:
اعتقاد أهل السنة والجماعة في إرادة الإنسان:
حكم تصوير ذوات الأرواح:
حكم الصلاة لله عند القبر:
حكم الاستشفاع بالرسول وطلب نفع منه بعد موته صلى الله عليه وسلم:
الأئمة المضلين:
كان من خطأ المؤلف أن أدخل في الكتاب باب السحر فإنه لا علاقة له بالتوحيد.
سُحر النبي صلى الله عليه وسلم، وكان أثره عليه: